السعادة الوظيفية for Dummies
السعادة الوظيفية for Dummies
Blog Article
يجب على الفرد تكوين صداقات في العمل وتوسيع دائرة المعارف والتعامل بإيجابية، حيث أن التعامل مع الآخرين في العمل يعطي العمل مذاقاً آخر ومتعة، ويساعدوا على التقدم وإنجاز الأعمال بسرعة.
عمومًا، ببساطة يمكن القول إن السعادة الوظيفية هو شعور العاملين بالرضا والإيجابية والتقدير في العمل، وارتباطهم بوظائفهم، واندماجهم في العمل، وتقوية علاقاتهم بالغير، والحرص على تحقيق الإنجازات.
النجاح نت دليلك الموثوق لتطوير نفسك والنجاح في تحقيق أهدافك.
والعاملون الذين يشعرون بالسعادة الإيجابية يتسمون بالرضا والاندماج الوظيفي، والاستقلالية، ومقاومة ضغوط العمل، وسعيهم إلى التطور المهني والشخصي، وزيادة فاعليتهم وكفاءتهم الوظيفية، بجانب قدرتهم على بناء علاقات مع الآخرين بسهولة.
التحدي والنمو المهني: يساهم الشعور بالتحدي والفرصة للنمو المهني في زيادة مستوى السعادة في العمل.
من أهم أولويات العمل والنجاح فيه والسعادة التمسك بالقيم والمبادئ، فأن يقوم بالاخلاص في العمل في كل مرة على وجهه الأكمل فهذا يحقق السعادة.
تهدف هذه الدورة التدريبية إلى تعريف المتدربين بمفهوم السعادة في بيئة العمل وتأثيرها على إنتاجية الأفراد والمؤسسات، بالإضافة إلى محددات السعادة في مكان العمل والعوامل الرئيسية المرتبطة بالسعادة، كما تتضمن الدورة التدريبية مناقشةً لتحديات السعادة وأساليب زيادة مستواها في مكان العمل. هذه الدورة هي دورة تمهيدية؛ فهي تلقي الضوء على أساسيات الموضوع بشكل عام بهدف التعريف به وبمحاوره الأساسية التي يجب الإلمام بها. إذا كنت من المهتمين بإتقان تحقيق السعادة في بيئة العمل وامتلاك القدرة على التحكم في برمجتك وتصرفاتك أو كان مجال عملك يتطلب إتقان تلك المهارات وتوظيفها في سياق عملك، فهذه الدورة ستكون مثالية لإغناء خبرتك وتطوير مهاراتك بشكل فعال ومؤثر.
يختلف مفهوم السعادة الوظيفية باختلاف نظرة الموظف إلى عمله فمنهم من يربط سعادته الوظيفية بالمردود المادي فقط فيبذل الجهد بهدف الحصول على المال فقط، ومنهم من يبذله بهدف الترقي في العمل، وبعضهم يرى العمل أحد الواجبات التي يجب القيام بها للشعور بالرضى عن النفس، والسعادة الوظيفية مسؤولية الموظف التي يمكنه تحقيقها من خلال حبه لعمله والتزامه به وإخلاصه التام له، إضافة إلى معرفة حدوده في مكان العمل والالتزام بها والعمل على تطوير نفسه باستمرار ومواكبة التطورات والتغيرات في العالم.
تحوَّل في الوقت الحالي مفهوم الرِّضا الوظيفي إلى مفهوم السَّعادة المِهَنِيَّة، ولعلَّ أوَّل سؤالٍ يتبادر إلى الذهن هو: ما الجديد في هذا المصطلح مقارنة بمصطلح الرِّضا الوظيفي؟ إذا كان الرِّضا الوظيفي يتضمن كافة العوامل ذات العلاقة بالوظيفة مثل: ساعات العمل، والراتب، وبيئة العمل، والحوافز وفرص التدريب والتطوير وما إلى ذلك، فما الذي يضيفه مفهوم السَّعادة المِهَنِيَّة؟
كي يشعر الموظف بالراحة في العمل من الضروري تطوير بيئة العمل، ويشمل ذلك جوانب عدة كصيانة مكان العمل وأدوات العمل باستمرار ومواكبة التطورات التي تساعد الموظف على الابتكار والإبداع في عمله، ويمكن مساعدة الموظفين على التطور من خلال إعداد دورات لتعليم أساليب جديدة في العمل والاستفادة من خبرة اختصاصيين في العمل.
مجلس السعادة تم تصميم مجلس السعادة في الهيئة بغرض تحفيز عمليات العصف الذهني وتعزيز الطاقة الإيجابية وتوفير بيئة عمل سعيدة للموظفين.
تشرح تأثير العلاقات الشخصية نور في العمل على مستوى السعادة وتعدد ممارسات تحقيق السعادة في بيئة العمل.
إنشاء مسار وظيفي محدد: يجب أن يرسم الموظف مسيرة واضحة له في حياته المِهَنِيَّة، ويخطط لتقدُّم وظيفي واضح.
إليك بعض الأثر الذي يمكن أن تحققه السعادة الوظيفية على الأداء الوظيفي: